كشفت صورة نادرة عن الملك سعود بن عبدالعزيز – رحمه الله – حينما كان وليًا للعهد، وذلك أثناء مهرجانات حارات مكة المكرمة للاحتفال بعودته من حرب اليمن التي قاد الحملة العسكرية على نجران، وانتهت بتوقيع الملك عبدالعزيز و الإمام يحيا حميدالدين بمعاهدة الطائف في ١٩٣٤.
ونشر حساب الملك سعود، عبر موقع التدوين الصغير “تويتر” الصورة النادرة للملك سعود، فيما ذكر المخرج محمود صباغ، أنه إثر عودة ولي العهد آنذاك الأمير سعود المظفرة من نجران والانتصار في حرب اليمن، ضمت مهرجانات حارات مكة صيف 1934 التي امتدت زينتها ثلاث ليالٍ، ذروة ما وصلت إليه الذهنية المحلية من تنافس في أفانين السمر والأُنس الشعبي والترفيه الجماهيري.
وأوضح أنه مرّ ركب الملك سعود بعموم حارات مكة التي تزينت بأقواس النصر وفوانيس الكهرباء، وفي سرادق حارة القُشاشية سيطرت اجواء السيرك: ارتدى مجموعة من أبناء الحارة أقنعة من رؤس حيوانات مختلفة وطيور متنوعة كانوا يرقصون في طريقة ساخرة والكثير من صور الاحتفالات المبهجة.
التعليقات
اللهم بارك وانفع بذريته الصالحة وعترته وأغفر له وارحمه رحمة واسعة
الله يرحمه .. آمين ..
بعث بالرسالة لصدى وهي في ذمة صدى . فالسكن هو الوطن وهو المحل وهو المصير وأعني الوطن
احتفظوا بالنسخة غير المعدلة أو المعاد تحريرها وصيانة محتواها للأهمية لمن يطلبها من المسؤولين
ولولا انقطاع رسائل هذا الأستاذ الأمريكي الذي يحمل الثانوية العامة ثم عودة هذه الرسالة وذكر فيها KSA لما اهتميت له
هنري كيسنجر يحذر من صراع خطير للغاية.. وينبه لقوة الصين
⚠️⚠️Attention⚠️⚠️
⚜️⚜️Spread the word⚜️⚜️
???Good News???
Good things happening behind the
باقي : عرض المحتوى لأخذ الرأي الأمريكي الجدلي منه
⚠️⚠️Attention⚠️⚠️
⚜️⚜️Spread the word⚜️⚜️
???Good News???
في انتظار وصول جهابذة المترجمين من وزارة الخارجية وإبراز الموضوع لاستكمال جوانبه يا صحيفة صدى العلمية
آمل رفع الموضوع الآن للصدارة للأهمية القصوى . حتى تتمكن وزارة الخارجية من متابعة التداعيات والتفاعلات العلمية في السياسة الدولية
أستأذن صحيفة صدى في وضع نص باللغة الإنجليزية لأمريكي من أصل عربي عاش وترعرع في أمريكا وكان ضيف جامعة المؤسس استقبلوه كاستاذ زائر في قسم الفلك أيام رئاسة أ . د حسن باصرة للقسم قبل د حسن عسيري وقد رأيت الأستاذ في مقهي كلية الحاسبات وكانت المفاجأة بأنه طالب ثانوية عامة ضحك على الجامعة واكتشفت من خلال حواري معه أن الجامعة صدقت انه استاذ ومنحته صفة الزائر
ليست إيران وحدها في اليمن اليوم واقصد حتى أمريكا في الساحة
من خلال فكرة ” المهدي المنتظر الأمريكي ”
الكلام صعب
لكن الشرح مفيد ..
دعواتكم أقدر اوصل فكرة أمريكا كما قرأتها سياسيا
اترك تعليقاً