أكد الباحث الشرعي الدكتور تركي الغامدي، أن علم الطاقة خرافات وممارسات غير معقولة، مشيرًا إلى أن أغلب الرقاة الشرعيين يبعيون “الوهم” للناس من أجل المكاسب المادية.
وقال “الغامدي”: “شرعًا التفائل موجود وهذه قواعد ممتازة ونحن نحتاج إلى التفاؤل والأمل لكن أن تنقلب هذه إلى خرافات وممارسات لا معقولة فهذا غير صحيح فالعلاج بالطاقة أصبح بيزنس”، وفقًا لما جاء بـ “الإخبارية”.
وأضاف: “نقول إياكم وبائعي الوهم من يقول لك أن هناك سحر ويجلب لك ما تريد ويصرف عنك الشر هذا كلام فاضي وكذلك الرقاة الشرعيين يبيعون الوهم على الناس”.
فيديو | الباحث الشرعي د.تركي الغامدي: "علم الطاقة" خرافات وممارسات غير معقولة .. و أغلب الرقاة الشرعيين يبيعون "الوهم" على الناس لكسب المال#نشرة_النهار #الإخبارية pic.twitter.com/iMaNuoVLEE
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) September 16, 2021
التعليقات
وأضاف: “نقول إياكم وبائعي الوهم من يقول لك أن هناك سحر ويجلب لك ما تريد ويصرف عنك الشر هذا كلام فاضي وكذلك الرقاة الشرعيين يبيعون الوهم على الناس”.
=========================================================================
الغلط مو عليك يا دكتور تركي الغامدي ..
الغلط على اللي يأتي للناس برأي شاذ .. مخالف للعلم والدين ..
ولا يأتي بوجهة النظر الأخرى التي تتمثل في العلماء المعتمدين
إلا إذا كانوا لايعترفون فيهم ..
فهذا موضوعه ثاني .. وله حكم اخر ..
أحب أخبرك ..
أنني عانيت كثيرا كثيرا من كثير ممن يدعون الرقية ..
ويركبون الموجة .. ويتكسبون منها ..
لكنني بقدر ماعانيت منهم ..
إلا أنني لا أنكر ماثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ..
وأقره علماء الأمة العدول من بعده ..
ولو أنك كلفت على نفسك قليلا ..
ورجعت لأقوال أهل العلم ممن ثبت للأمة أهليتهم وتقواهم ..
وتصدروا أهل زمانهم .. في تبليغ رسالات ربهم ..
مثل فضيلة الشيخ العلامة مفتي الديار السعوديه الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله
وغيره .. من العلماء المشهود لهم بالدين والإستقامة على المنهج النبوي الكريم
لوجدت مايشفي صدرك .. ويمحو جهلك ..
إلا إذا كنت لاتعترف بهؤلاء العدول ..
فهذا شيء يعود إليك .. وله موضوع أخر ..
حكم إنكار السحر
السؤال:
شيخ عبد العزيز سمعت من بعض طلبة العلم إنكاره للسحر حتى أنه قال: ائتوا بالسحرة ليسحروني إن كانوا صادقين؟ توجيهكم لو سمحتم لا سيما لو كانت هذه العبارة من شخص مشهور وله شعبية لا بأس بها.
الجواب:
هذا جهل وغلط، هذه المقالة تصدر عن جهل، فقد سُحر النبي ﷺ وهو أفضل الخلق، وقد صحت الأحاديث عن رسول الله ﷺ أنه سحر وعافاه الله من ذلك وشافاه الله ، هذا معروف، وقد أجمع المسلمون على أن يقع بإذن الله ، لكن بعضه يؤثر على المريض وبعضه بالتخييل كما تقدم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا
فالسحر موجود وله حقيقة، ومن أنكر وجود السحر فقد أنكر نصوص القرآن والسنة، وقد سحر النبي صلى الله عليه وسلم
ولا تعارض بين إثبات وجود السحر، وأن رسولنا صلى الله عليه وسلم سحر، وبين كون السحر باباً من أبواب الكفر، وأن من أتى كاهناً أو عرافاً فقد دخل تحت الوعيد الشديد في قوله صلى الله عليه وسلم: “من أتى كاهناً أو عرافاً فصدقه بما يقول، فقد كفر بما أنزل على محمد” رواه أحمد وأصحاب السنن.
والخلاصة: أن السحر موجود، وإنكار وجوده مكابرة ومخالف لما ثبت من وجوده مما لا يقبل شكاً، لكن تصديق الساحر والاعتقاد فيه وفيما يقوله شرك أكبر.نسأل الله السلامة.مركز الفتوى .
رقاة شرعيين ويبيعون الوهم
كيف تركب هذه ما داموا انهم رقاة شرعيين
اترك تعليقاً