صرح الكاتب عبد الله بن بخيت، بأن سطوة الصحوة انتهت في المملكة، لكن هناك ما هو أخطر، وهو جذورها الموجودة حتى الآن، متمثلة في السحر والجن والرقاة الشرعيين.
وقال ابن بخيت: “انتهت سلطة الصحوة 100%، وانتهت الصحوة من على السطح، ولكن يبقى الجذر الذي تركته وهو الخرافة، فهي لم تقاتل ضد الخرافة، بل إنها جاءت بالخرافة”.
وأضاف: “الصحوة رسخت كلمة السحر والعين، ودخول الجن في جسم الإنسان، وأن الجن يأكل ويبيع ويتزوج من البشر، هذه هي بقايا الصحوة، وهي أخطر من الصحوة نفسها”.
وتابع: “هولاء مصلحتهم وجود الجن والسحر، فكلما زاد عدد الرقاة زاد عدد الجن والدعاية للسحر، وهذا ما تركته الصحوة ويحتاج إلى سنوات”.
واستكمل: “لابد من إيقاف محاربة السحر نهائيًا، ما عندنا سحر حتى نحاربه، ومنع وظيفة الراقي، الراقي وظيفة لم تحدث في تاريخ الإسلام كله، أي شخص يمكنه قراءة القرآن على نفسه، لماذا استأجر واحد يقرأ علي؟”.
#سؤال_مباشر | سطوة الصحوة ضعفت في #السعودية ويجب محاربة جذورها.
عبد الله بن بخيت روائي وكاتب صحفي للعربية@khalid76@a4bakeet pic.twitter.com/kkefXRXigL— العربية برامج (@AlArabiya_shows) January 7, 2022
التعليقات
هذا واشكاله يوريدون مسخرة الدين ولن يستطيعون لان الله خصمهم في الدنيا والاخره فقط من اجل الظهور اشترى الدنيا وباع الاخره فله ما اشترى
على فكره الجني اذا شافك انحاش
حب الدنيا والظهور الاعلامي ترسخ في عقول التوافه من الناس واتخذوا محاربة الله ورسوله مادة سائغه لتحقيق مبتغائهم الدنيوي الدنئ .
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة. قال: كيف إضاعتها يا رسول الله؟ قال: إذا أسند الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة
طوبى للغرباء جعلني الله وذريتي وكل محب لدين الله منهم
طوبى للغرباء جعلني الله وذريتي وكل محب لدين الله منهم
الله يبليك بمرض ما يفكك منه إلا الرقية الشرعية علشان تعرف قيمتهم ومهمتهم في المجتمع….فعلا ويحسبون أنهم على شيء وماهم على شيء
عن أبوهريرة، قال: “قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((سيأتي على الناس سنوات خدّعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة))، قيل وما الرويبضة يا رسول الله؟ قال: الرجل التافه يتكلم في أمر العامة”.
العين والسحر حق بالكتاب والسنة وفي السنة من عالج ورقى وحصل على أجر نظير الرقية..
بعض الابواق تلقت الضوء الاخضر لمحاربة الدين تحت مسمى الصحوه
اذا كان الانسان بعيدا عن كتاب الله وسنة رسوله الكريم
من الطبيعي ان يهذي بهذه الهرتقات
الصحوه ليست شماعه لتكذيب ماقاله في كتابه الكريم (( يعلمون الناس السحر وما انزل على الملكين ببابل هاروت وماروت وماهم بضارين به من احد الا باذن الله ))
وليست شماعه لتكذيب ماجاء به رسولنا الكريم عليه الصلاه والسلام ماتعاقب الليل والنهار .
حب الدنيا والظهور الاعلامي ترسخ في عقول التوافه من الناس واتخذوا محاربة الله ورسوله مادة سائغه لتحقيق مبتغائهم الدنيوي الدنئ .
اترك تعليقاً