انتهت قصة فتاة مصرية معروفة إعلامياً بلقب “فتاة فيصل المشردة”، بوفاتها أمس السبت، في نبأ أثار حالة من الجدل.

وكانت قصة الفتاة قد انتشرت قبل أشهر في على مواقع التواصل حيث تعددت الروايات حولها، ما بين هروبها من منزل أسرتها وعملها كراقصة وزواجها وإدمانها المخدرات ثم إصابتها بالإيدز.

وفي فبراير من العام الماضي هربت الفتاة ذات الـ 25 عاما والتي كانت مصابة بالإيدز من دار للإيواء ما أثار ذعراً في مصر.