قالت رائدة الأعمال مهجة حافظ، إنها وجهت بانتقادات من الكثيرون بعدما فضلت بيتها وأسرتها على وظيفتها.
وأضافت مهجة في مقطع فيديو خلال أحد اللقاءات: “قلبي كان يتقطع على بنتي، طول اليوم ما أشوفها، شغلي من 8 صباحا إلى 5 عصرا، وبنتى وقتها كان عمرها سنتين ونص، بقضي معها ساعة وبتنام”.
وتابعت: “هل هذه حياة، صاحباتي كتير كانوا معترضين يقولون لي إنتي مجنونة هذه وظيفة إشتغلتى بإيديكي ورجولك علشانها و ماتكملي، لكني أنا تركتها وأخترت أسرتي، أخترت أكون مع زوجي وبنتي في بيتي”.
واختتمت: “عادي الوظائف تروح وتيجى، الاحتمالات موجودة ومفتوحة، وأنا لسة فى أول حياتى أقدر اختار شيء يناسبنى”.
التعليقات
يراد لنا أن نتصور بأن ما فعلته هو تضحية تستحق الوقوف عندها و شكرها عليها. إن هذا هو الوضع الطبيعي لأي امرأة أرادت أن تكون زوجة و ربة أسرة. فإما أن تكون راعية لبيتها و أسرتها ، و إما أن تكون ” سترونق إندبندنت” .
الخلاصة : الرجل المتطلع إلى الزواج ، اعلم أن الزواج من العاملة هو أكبر خZAوق ، لأنه ليس لديها وقت .
طيب
اترك تعليقاً