يفكر الرئيس المنتخب دونالد ترامب في خيارات لمنع إيران من القدرة على بناء سلاح نووي، وهي خطوة من شأنها أن تكسر السياسة طويلة الأمد المتمثلة في احتواء طهران بالدبلوماسية والعقوبات.

ويخضع خيار الضربة العسكرية ضد المنشآت النووية الآن لمراجعة أكثر جدية من قبل بعض أعضاء فريقه الانتقالي، الذين يزنون سقوط نظام الرئيس بشار الأسد – حليف طهران – في سوريا، ومستقبل القوات الأمريكيم في المنطقة.

وأفاد أشخاص على دراية بالتخطيط بأن الفريق الانتقالي للرئيس المنتخب يبتكر ما يسميه استراتيجية “الضغط الأقصى 2.0” ضد النظام.

وليس من الواضح أي خيار سيختاره ترامب، الذي تحدث عن تجنب الحرب العالمية الثالثة والتوسط في الصفقات مع طهران.