وقالت المصادر إلى أن بعض منافذ البيع بدأت في إعادة تقييم الأسعار بما ينسجم مع التحولات التي تشهدها السوق العالمية، مضيفة أن الفترة الماضية اتسمت ببيع الإنتاج بتكلفة المصانع بهدف تحريك السوق.
وأضافت أن سعر المنتج المستورد يقارب المنتج الوطني في السعر، فالحديد التركي سعره 1750 ريالا للطن «16 - 32 ملم» والمنتج الإماراتي 1650 ريالا للطن، والمنتج القطري يبلغ 1670 ريالا للطن. لافتة إلى أن مصانع الحديد الوطنية لا تزال تعمل بنحو 60%- 70% من الطاقة الانتاجية.